تخطي إلى المحتوى
11 أكتوبر، 2025
  • العراق
  • عربية
  • دولية
  • صور
  • اقتصاد واعمال
  • علوم وتكنولوجيا
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
رئيس التحرير  علاء شاكر دوحي

رئيس التحرير علاء شاكر دوحي

وكالة اخبارية معتمدة لدى نقابة الصحفيين العراقيين

القائمة الأولية
  • العراق
  • عربية
  • دولية
  • صور
  • اقتصاد واعمال
  • علوم وتكنولوجيا
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
مباشر
  • بيت
  • اقتصاد واعمال
  • النفط الروسي يضع الهند في مرمى ضغوط ترمب
  • اقتصاد واعمال
  • تحقيقات
  • دولية

النفط الروسي يضع الهند في مرمى ضغوط ترمب

رئيس التحرير 3 أغسطس، 2025
1115132-1590664071

تجد الهند نفسها في موقف دبلوماسي واقتصادي دقيق مع تصاعد الضغوط الأميركية عليها، لا سيما من الرئيس دونالد ترمب، في شأن استمرارها في شراء النفط الروسي بأسعار مخفضة.

ويعكس هذا التوتر التعقيدات الجيوسياسية التي تواجهها نيودلهي في سعيها لتأمين حاجاتها من الطاقة، مع الحفاظ على علاقاتها الاستراتيجية مع واشنطن وموسكو في آن واحد.

فبينما تسعى الولايات المتحدة لعزل موسكو اقتصادياً في أعقاب الحرب الأوكرانية، تجد الهند في النفط الروسي فرصة جيدة لدعم نموها الاقتصادي المتسارع، مما يثير التساؤلات حول مدى قدرة الهند على الموازنة بين مصالحها الوطنية المتنامية والضغوط الخارجية، وما إذا كانت هذه التوترات ستعيد تشكيل التحالفات الاقتصادية والجيوسياسية العالمية.

كيف ردت الهند ؟

وفي أول رد فعل على تهديدات الرئيس الأميركي دونالد ترمب أكدت الهند استمرارها في شراء النفط من روسيا، بحسب تقرير لوكالة “رويترز”.

وبررت نيودلهي موقفها بأن العقود الحالية “طويلة الأجل، وليس من السهل وقفها”.

وترى الهند أن وارداتها من النفط الروسي تسهم في إبقاء الأسعار العالمية منخفضة، على رغم القيود الغربية.

وهدد ترمب بفرض عقوبات إضافية على الهند ورسوم جمركية بنسبة 25 في المئة على صادراتها بسبب استمرارها في شراء النفط والأسلحة من موسكو.

مستورد رئيس

فمنذ اندلاع الحرب في أوكرانيا وفرض العقوبات الغربية على روسيا، برزت الهند كأحد أكبر المستوردين الرئيسين للنفط الروسي، مستفيدة من الخفوض الكبيرة التي قدمتها موسكو.

هذه الخطوة وإن كانت مدفوعة بمصالح اقتصادية بحتة تتعلق بتأمين إمدادات الطاقة بأسعار تنافسية لثالث أكبر مستهلك للنفط في العالم، فإنها وضعت نيودلهي في موقف حرج مع الولايات المتحدة وحلفائها الغربيين.

من جانبها، دعت واشنطن الدول إلى تقليص اعتمادها على الطاقة الروسية لزيادة الضغط الاقتصادي على موسكو، وخلال الآونة الأخيرة تصاعدت حدة الخطاب الأميركي، خصوصاً من قبل ترمب، الذي أعرب صراحة عن عدم رضاه عن استمرار نيودلهي في هذه التجارة، معتبراً أن هذه المشتريات تقوض الجهود الغربية لعزل روسيا وتقلل من فعالية العقوبات.

وأشار الرئيس الأميركي، إلى أن “الهند تحصل على خصومات كبيرة، بينما لا تقوم الولايات المتحدة بذلك”، هذه التصريحات تضع الهند أمام تحد كبير.

مطرقة وسندان

وقال محللون إن الضغوط الأميركية على الهند، خصوصاً تلك التي عبر عنها ترمب، تمثل عاملاً مهماً قد يؤثر في قرارات نيودلهي المتعلقة بواردات النفط الروسي، ويرى بعضهم أن الحكومة الهندية ستجد نفسها مضطرة لإعادة تقييم موقفها على المدى الطويل، خصوصاً إذا ما تصاعدت حدة هذه الضغوط.

وأشاروا إلى أن الهند لديها مصالح استراتيجية عميقة مع كل من الولايات المتحدة وروسيا، مؤكدين أنه مع واشنطن تتشارك الهند رؤى حول الأمن في منطقة المحيطين الهندي والهادئ وتتعاون في مجالات التكنولوجيا والدفاع.

ولفت المحللون إلى أنه مع موسكو، تحتفظ الهند بعلاقات تاريخية عميقة في مجال الدفاع والطاقة، هذه المصالح المتضاربة تجعل من قرار الهند أكثر تعقيداً من مجرد خيار اقتصادي.

وبيَّن المحللون أن التحدي الأكبر يكمن في إيجاد توازن يسمح للهند بالحفاظ على علاقاتها الحيوية مع القوتين، من دون التضحية بمصالحها الاقتصادية الحيوية.

مشتقات نفطية

من جهته، قال المتخصص في الشؤون النفطية كامل الحرمي إن “شركات نفطية هندية خاصة هي التي تشتري النفط الروسي”، مشيراً إلى أن ذلك ينطبق أيضاً على قطاع المشتقات النفطية الروسية التي تستوردها الهند بكميات كبيرة، موضحاً أن “الولايات المتحدة لا تستطيع تزويد الهند بكامل حاجاتها من النفط الخام والمشتقات النفطية.

وأضاف الحرمي أن هناك احتمالات لمزج النفط الروسي بنفوط أخرى قبل تزويد الهند بها، مشيراً إلى إمكانية قيام مبادلات، إذ تزود روسيا زبائن العراق وإيران بنفطها مقابل تزويد العراق وإيران الهند بنفوط أخرى، أو حتى مزج نفوط مختلفة، موضحاً أن “عزل روسيا نفطياً أصبح صعباً للغاية خلال الوقت الراهن، نظراً إلى انفتاحها على معظم دول العالم”، متوقعاً أن تستمر روسيا في تزويد الدول الأوروبية، التي كانت سابقاً جزءاً من الاتحاد السوفياتي (روسيا الاتحادية حالياً)، بالنفط بأسعار تفضيلية.

ولفت الحرمي إلى أنه لا يرى كيف يمكن لأوروبا أن تستمر من دون الخام الروسي، مما يؤكد صعوبة الانفصال الكامل.

توازن استراتيجي

 من جهته، رجح الرئيس التنفيذي لمركز “كوروم للدراسات” طارق الرفاعي أن تقاوم الهند الضغوط الأميركية المستمرة في عهد ترمب في شأن واردات النفط الروسية، مشيراً إلى أن نيودلهي أولت الأولوية لأمن الطاقة وكفاءة الكلفة، مستفيدة من النفط الروسي المخفض للحد من التضخم، موضحاً أن الهند وعلى رغم تقديرها لعلاقاتها مع الولايات المتحدة، حافظت تاريخياً على استقلاليتها الاستراتيجية.

ومع ذلك، لفت الرفاعي إلى أنه في حال تصاعد العقوبات الثانوية أو إلغاء التفضيلات التجارية، قد تعيد الهند تقييم علاقاتها لتجنب تداعيات اقتصادية أوسع، مشيراً إلى أن زيادة تجارة النفط الهندية مع روسيا أدت إلى خلافات مع الولايات المتحدة دون قطع العلاقات، إذ تواصل واشنطن تعاونها الدفاعي والتكنولوجي ضمن التحالف الرباعي.

ولفت إلى أن الهند تعزز علاقاتها مع مورديها داخل الشرق الأوسط وشراكاتها البحرية، متبعة استراتيجية متعددة الاتجاهات تحافظ على توازن متعدد الأقطاب في آسيا.

ورجح الرفاعي أن يكون هدف ترمب مزدوجاً، بعزل روسيا اقتصادياً وإعادة تأكيد النفوذ الأميركي في آسيا من جهة، واستهداف العلاقات الهندية-الروسية من جهة أخرى، إذ يشكل ضغطاً على الخصوم والشركاء ليتوافقوا مع سياسة خارجية أميركية قائمة على الصفقات، حتى على حساب شراكات طويلة الأمد، مشيراً إلى أن الهند قد تتمكن من التغلب على الضغوط على الأمد القريب، لكن الرسوم الجمركية والعقوبات طويلة المدى من ترمب قد تختبر عزمها، مما يفرض عليها إعادة معايرة دقيقة دون تحولات صريحة في التحالف.

ضغط متصاعد

 بدوره، أوضح الباحث الاقتصادي والمتخصص في شؤون النفط والطاقة عامر الشوبكي أن “الهند تستورد حالياً نحو 1.75 مليون برميل يومياً من النفط الروسي، مشكلةً نحو 35 في المئة من إجمال وارداتها”، موضحاً أن حصة روسيا في هذه الواردات قفزت بصورة لافتة من 0.2 في المئة قبل الأزمة الأوكرانية إلى ما بين 35 في المئة و40 في المئة بعدها، لتصبح المورد الأول للهند متجاوزة السعودية والعراق.

وأشار الشوبكي إلى أن إعلان ترمب عن نيته فرض تعريفات جمركية تصل إلى 25 في المئة على السلع الهندية، وتهديدات بفرض تعريفات ثانوية قد تبلغ 100 في المئة أو حتى 500 في المئة يضع نيودلهي في موقف حرج، لافتاً إلى أن التخلي عن النفط الروسي يعني خسارة خصومات تراوح ما بين سبعة إلى 12 دولاراً للبرميل وارتفاعاً حاداً في كلفة الطاقة، مما يهدد بتسارع التضخم والركود الاقتصادي.

وبيَّن الشوبكي أن شراء الهند للنفط الروسي بأسعار منخفضة عزز هيمنتها الاقتصادية وخفف فاتورة طاقتها، مما زاد من تنافسية منتجاتها، مؤكداً أن هذا التوازن يجعلها لاعباً مستقلاً يعتمد على مزيج من المصالح الاقتصادية مع روسيا والشراكة الأمنية مع الغرب.

وأشار الباحث الاقتصادي إلى أن إمدادات “أوبك” والاحتياط الإنتاجي الكبير لدى السعودية والإمارات أسهم في استقرار الأسعار، موضحاً أن المتوسط الحالي للنفط عند 73 دولاراً للبرميل يظل أقل بكثير من متوسط 80 دولاراً للعام الماضي والذي سبقه، وأقل من 100 دولار لعام 2022.

تغيرات جذرية

من جانبه، أوضح المتخصص في الشأن الاقتصادي بالجامعة اللبنانية جاسم عجاقة أن “العالم يشهد تغيرات جذرية في نظام التجارة العالمية، بعدما هدم ترمب تقريباً جميع القواعد التي وضعتها منظمة التجارة العالمية”، قائلاً إن “هذا التحول سيدفع العالم نحو تشكيل تكتلات خاصة جديدة ذات نظم مختلفة تماماً، إذ ستعتمد العلاقات بين الدول على اتفاقاتها الخاصة ضمن هذه التكتلات”.

وأشار إلى أن مساعي الولايات المتحدة للضغط على الهند بخصوص النفط الروسي لن تنجح ولن تؤتي ثمارها، بل قد تأتي بنتائج عكسية، وبخاصة أن الهند ترتبط بعلاقات قوية جداً بروسيا، وهي جزء من تجمع “بريكس” الاقتصادي القوي.

عن المؤلف

رئيس التحرير

Administrator

تفضل بزيارة الموقع عرض جميع المنشورات

Post navigation

Previous: العراق يحتل المركز الخامس بقائمة أكبر الاقتصادات العربية لعام 2025
Next: لماذا تفشل صحافة الحلول في اختراق المشهد السوري انتقالياً؟

قصص ذات صلة

غزة
  • أمن
  • تحقيقات
  • دولية
  • عربية

انسحاب جزئي للجيش الإسرائيلي من قطاع غزة

رئيس التحرير 10 أكتوبر، 2025
86425_58397_1760084315___webp_800_500
  • أمن
  • اقتصاد واعمال
  • العراق
  • دولية

تلميحات بعقوبات جديدة

ماجد عبد نور 10 أكتوبر، 2025
wzart_altkhtyt_alraqyt
  • اقتصاد واعمال
  • العراق
  • دولية

وزارة التخطيط تمنع دخول الأجهزة الكهربائية غير المطابقة للمواصفات إلى السوق العراقية

ماجد عبد نور 10 أكتوبر، 2025

افتتاحية رئيس التحرير











بقلم: رئيس التحرير

هل القادم كما سلف ؟

ايلول 2025 بعد اعلان المفوضية العليا المستقلة للانتخابات عن تسجيلها 31 تحالفاً انتخابياً و 38 حزباً(كمرحلة اولى ) ومايقرب الـ90 مرشحاً مستقلاً لخوض الانتخابات المزمع اجرائها في الحادي عشر من شهر تشرين الثاني 2025 والتي تعتبر سادس انتخابات تجرى بعد سقوط النظام والتي ستفضي طبعاً لانتخاب 329 عضواً يمثلون عامة الشعب العراقي واختيار رئيساً للجمهورية ورئيساً للوزراء . والمراقبون والمهتمون بمتابعة ومراقبة الاحداث في العراق يرون ان التحالفات والاحزاب الكبيرة سارعت للاعلان عن كياناتها ، كما ان بعض الكيانات والاحزاب قررت الخوض منفردة وكما جرت العادة فأن اي رئيس حكومة يسعى لتكوين تحالف سياسي ليتمكن من خلاله الخصول على اعلى النتائج والمقاعد في البرلمان وقد يراه البعض هو الحافز (تمديد ولايته ) المنتهية قريباً ، في حين اعلن مقتدى الصدر مقاطعته للانتخابات لعدم قناعته باداء البرلمان والحكومة في اداء المهام الموكلة بها من جانب ومن جانب اخر فأنه يبعث برسالة واضحة لحالة التشظي والتفكك والتنافر الموجودة داخل الكيان الواحد او التحالف او حتى على مستوى الاحزاب مما ينذر بوجود حالة غير صحية في المشهد السياسي المرتقب. كما ان هناك حالة تزامنت مع قرب الانتخابات تخص المؤسسة القضائية هي ازمة تتعلق بالاستقالات الجماعية لقضاة المحكمة الاتحادية ودورها في المصادقة على نتائج الانتخابات وقد يفضي ذلك الى تمديد عمر البرلمان والدخول في ازمة دستورية كما حصل في المرة السابقة . المرحلة القادمة حساسة جداً ومن شأنها تدعيم استقرار العراق (سياسياً وامنياً واقتصادياً واجتماعياً ) لان مايظهر من تجاذبات داخل المكون الواحد وقيام تحالفات واستقطابات وكذلك غياب الفاعلين واستبعادات وحرمان من الترشح كل هذا سيجعل الوضع غير مستقر ناهيك عن الضغوطات الخارجية اصبحت اكثر حدة "امريكا وايران " . ومع كل مايحدث فأن المتضرر الاكبر من هذا الوضع الشائك والمعقد هو الفرد العراقي الذي علنى الامرين (وضع امني وسياسي واقتصادي غير مستقر ونقص في الخدمات والبنى التحتية وخدمات الصحة والضمان الاجتماعي ) ، لذا فمن الملزم جداً للطبقة السياسية في العراق ولانستثني احداً ان ينظروا بعين الاعتبار ان الفرد العراقي يجب ان يعيش بكرامة وان تتوفر له كل مستلزمات العيش لا ان يقوموا باستغلاله في مرحلة الانتخابات فقط ومن ثم يهمل وينسى لاربع سنوات اخرى .. الانسان اسمى من ان يعامل بأمتهان وكرامة و لاحديث عن الوطنية والبلد مليء بالفقراء. .

alaa_editor@yahoo.com

تخبط العملية السياسية في العراق

آخر الاخبار

  • انسحاب جزئي للجيش الإسرائيلي من قطاع غزة
  • تلميحات بعقوبات جديدة
  • غراهام ارنولد يؤكد جاهزية منتخبنا يوم غد
  • إعادة افتتاح “أم الكنائس السريانية في العراق” بعد تأهيلها من الدمار الذي خلّفه داعش
  • فوز أشبال أكاديمية فاست لنك على منتخب العراق للسيدات في دهوك

آخرالتعليقات

لا توجد تعليقات للعرض.
  • أكتوبر 2025
  • سبتمبر 2025
  • أغسطس 2025
  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • سبتمبر 2021
  • يوليو 2021
  • يونيو 2021
  • مايو 2021
  • أبريل 2021
  • مارس 2021
  • فبراير 2021
  • يناير 2021
  • ديسمبر 2020
  • نوفمبر 2020
  • أكتوبر 2020
  • سبتمبر 2020
  • أغسطس 2020
  • يوليو 2020
  • يونيو 2020
  • مايو 2020
  • أبريل 2020
  • مارس 2020
  • فبراير 2020
  • يناير 2020
  • أكتوبر 2019
  • سبتمبر 2019
  • أغسطس 2019
  • يوليو 2019
  • يونيو 2019
  • مايو 2019
  • أبريل 2019
  • مارس 2019
  • فبراير 2019
  • يناير 2019
  • ديسمبر 2018
  • نوفمبر 2018
  • أكتوبر 2018
  • سبتمبر 2018
  • أغسطس 2018
  • يوليو 2018
  • يونيو 2018
  • مايو 2018
  • أبريل 2018
  • مارس 2018
  • فبراير 2018
  • يناير 2018
  • ديسمبر 2017
  • نوفمبر 2017
  • أكتوبر 2017
  • سبتمبر 2017

الأرشيف

فئات

  • أمن
  • اقتصاد واعمال
  • العراق
  • تحقيقات
  • ثقافة وفنون
  • دولية
  • رأي ومقال
  • رياضة
  • صور
  • طب/ صحة
  • عربية
  • علوم وتكنولوجيا
  • غير مصنف

ربما فاتتك

غزة
  • أمن
  • تحقيقات
  • دولية
  • عربية

انسحاب جزئي للجيش الإسرائيلي من قطاع غزة

رئيس التحرير 10 أكتوبر، 2025
86425_58397_1760084315___webp_800_500
  • أمن
  • اقتصاد واعمال
  • العراق
  • دولية

تلميحات بعقوبات جديدة

ماجد عبد نور 10 أكتوبر، 2025
large (1)
  • رياضة

غراهام ارنولد يؤكد جاهزية منتخبنا يوم غد

رياض شاكر دوحي 10 أكتوبر، 2025
1760083405292
  • أمن
  • العراق
  • ثقافة وفنون

إعادة افتتاح “أم الكنائس السريانية في العراق” بعد تأهيلها من الدمار الذي خلّفه داعش

رئيس التحرير 10 أكتوبر، 2025

وكالة معتمدة لدى نقابة الصحفيين العراقيين

Copyright © All rights reserved. | MoreNews بواسطة AF themes.