هنأ حيدر العبادي، رئيس الوزراء العراقي، شعب كردستان العراق بمناسبة أعياد نوروز أو عيد الربيع الذي يحتفل به الشعب الكردي في العراق في يوم 21 أذار/مارس من كل عام
وذكر العبادي متحدثاً باللغة الكردية: “جە ژنی نە ورۆزتان پیرۆز به هيواى سالێکی خۆشتر لە سالێ رابردوو”، أي “عيد نوروز مبارك، مع تمنياتي أن يكون العام القادم أفضل من سابقه”.
واوضح العبادي: “بأسمى عبارات التهاني وخالص التبريكات أتقدم إلى أبناء شعبنا عموماً والشعب الكردي خصوصاً، بمناسبة أعياد نوروز، داعياً المولى القدير أن يمن على العراقيين جميعاً بدوام الأمن والاستقرار، وبما أن اللغة الكردية هي اللغة الرسمية الثانية كما ورد في دستور العراق فأهنئ شعبنا الكردي بلغتهم”.
يأتي هذا بعد أشهر من أزمة في العلاقات خلفها الاستفتاء الذي أجراه إقليم كردستان للانفصال عن العراق وما تلاه من أحداث، حيث تقدمت القوات العراقية وانتزعت مناطق متنازعاً عليها كانت قد سيطرت عليها القوات الكردية خلال السنوات السابقة، خاصة بعد أن احتلت عناصر تنظيم داعش أجزاء واسعة من شمال العراق عام 2014، وأهمها كركوك الغنية بالنفط.
ولكن بدأت بوادر حلحلة الأزمة تظهر مؤخراً وقد رفعت بغداد حظراً على مطارات إقليم كردستان الدولية منعت على إثره الطائرات الأجنبية من الهبوط في تلك المطارات.
وأقرت الحكومة العراقية دفع رواتب الموظفين والقوات الأمنية في إقليم كردستان.
هنأ حيدر العبادي، رئيس الوزراء العراقي، شعب كردستان العراق بمناسبة أعياد نوروز أو عيد الربيع الذي يحتفل به الشعب الكردي في العراق في يوم 21 أذار/مارس من كل عام
وذكر العبادي متحدثاً باللغة الكردية: “جە ژنی نە ورۆزتان پیرۆز به هيواى سالێکی خۆشتر لە سالێ رابردوو”، أي “عيد نوروز مبارك، مع تمنياتي أن يكون العام القادم أفضل من سابقه”.
واوضح العبادي: “بأسمى عبارات التهاني وخالص التبريكات أتقدم إلى أبناء شعبنا عموماً والشعب الكردي خصوصاً، بمناسبة أعياد نوروز، داعياً المولى القدير أن يمن على العراقيين جميعاً بدوام الأمن والاستقرار، وبما أن اللغة الكردية هي اللغة الرسمية الثانية كما ورد في دستور العراق فأهنئ شعبنا الكردي بلغتهم”.
يأتي هذا بعد أشهر من أزمة في العلاقات خلفها الاستفتاء الذي أجراه إقليم كردستان للانفصال عن العراق وما تلاه من أحداث، حيث تقدمت القوات العراقية وانتزعت مناطق متنازعاً عليها كانت قد سيطرت عليها القوات الكردية خلال السنوات السابقة، خاصة بعد أن احتلت عناصر تنظيم داعش أجزاء واسعة من شمال العراق عام 2014، وأهمها كركوك الغنية بالنفط.
ولكن بدأت بوادر حلحلة الأزمة تظهر مؤخراً وقد رفعت بغداد حظراً على مطارات إقليم كردستان الدولية منعت على إثره الطائرات الأجنبية من الهبوط في تلك المطارات.
وأقرت الحكومة العراقية دفع رواتب الموظفين والقوات الأمنية في إقليم كردستان.